كم تمنيت ان اكون بجوارك

غاليتي ..

كم تمنيت أن أكون بجواركِ !

لأبوح بما في فؤادي !

لتسمعي داخلي !

لتغوصي في أعماقي !

فهناك لآلي من الشوق !

وأصداف من العشق ،،

غاليتي ..

سآخذكِ بين احضان همساتي ..

سأجعلكِ تنعمين بدفء مشاعري ؟

هاتِ ذراعيكِ ضعيهما بحنان !

اجعلِ أناملكِ تعزف لحن آهاتي @

وسط اوتار قلبي ..

كم أنا محتاجٌ لكِ ..

لغزلكِ

لنزوتكِ

لطيشكِ؟

لمغامراتكِ

للعبكِ ؟

لهفواتكِ

لبراءتكِ

للطفكِ

لإبتسامتكِ؟

لغمزتكِ

لدلعكِ

لدلالكِ

لقسوتكِ؟

لطغيانكِ

لهدوءكِ

لنعومتكِ؟

لضعفكِ

لولعكِ

لحنانكِ

لهيامكِ؟

لعذابكِ

لجمالكِ

لسحركِ

لولهكِ

لكِ ولكِ؟
أريدكِ بجواري غاليتي بالقرب مني ..

بجواري بدائرة غرامي ومحيط حبي !

غاليتي ..

أود أن أبوح لكِ بكل خاطري ..

كما ارغب أن انفرد بك ِ لأحادثك ِ !

غاليتي ..

أود أن أتكلم بكل شيء !

لكن إحاسيس عشقي تتملك عبراتي ..

وصمت خيالكِ أوقف عباراتي ..


هل يمنعني شيء لأخبركِ بما في قلبي @

وبما في نبضات روحي وأعماقي ...

لن أقول لكِ تلك الكلمات القليلة ..

التي يلهث بها المغازلون (للتحرش بكِ)

فأنا نهر من الإشتياق ؟؟

وبركان من الحنين ؟؟

وصواعق من الآهات ..



غاليتي !

ღ أحبك ღ

نعم أحبك بكل ما تعنيه هذه الكلمة ،،

من عبارات الشوق واللهفة ..

فالغرام ليس هو العشق ؟

وليس العشق هو الغرام ؟

فأنا عاشق لكِ لأهيم بليلك !!

وأتوه بعالمكِ الرومانسي ..

ومغرمُ لأحس بعشقكِ ؟؟

ليجتمع هيامي بغرامكِ وأصبح غالياً ؟؟

ياغاليتي !

هيا غاليتي ...

ادعوكِ بهمسات الشوق وآهات الحنين ..


غاليتي ..

تعلمين أو تتذكرين في صغركِ ؟؟

وأنتِ ترسمين بأنملك الناعمة

(( القلب )) ؟

وتحاولين ان تصيبيه بسهماً نافذاً !

اليس هذا الذي فعليته ؟؟

فهلا سللتِ سهمك الغائر وسط قلبي ؟

لترسمي عليه قبلةً يلتئم بها نبضي ؟

وأردها لكِ حارة على خديك كبلسماً شافياً !

وعلى شفتيكِ كشراباً قراحاً صافياً ؟

غاليتي ..

هذا هو غلاكِ وحبك ِ !

فهلا ادركتِ محبتي ؟؟

ياروحي وعمري وكل حياتي !

تقبلي مني كل أشواقي وحناني وحبي ..

فأنا أحبك أحبك أحبك

وأنتِ غرامي فلتبقى مع الأيام ،،

كلماتي ...ذكرياتي .... أحلامي ...